إسمها مستوحى من إبداع “الساعاتي المعلم”، وسعيه إلى إضافة الجديد إلى القطاع. إنها ساعة Maestro من دار Christophe Claret التي تجمع بين البراعة الميكانيكية والجمالية في آن معاً. فمحبّو آلات الوقت المميزة يعرفون تماماً قدرات هذه الدار فيما يخص ابتكار التعقيدات الخارجة عن التقليد، وجعلها جميلة ومتناسقة الخطوط في الوقت عينه. فهذه الساعة قطر 42ملم، والمصنوعة من التيتانيوم أو من الذهب الوردي، لا تكتفي بعرض الوقت، بل تتخطى ذلك بأشواط عارضة براعة ساعاتيي الدار وقدرتهم على الإبداع. فإلى جانب عقارب الوقت، والمؤشر المخروطي للتاريخ الموضوع عند الـ 5 إلى جانب عجلة التوازن، وضعت الدار مؤشراً آخر على شكل هرم، مهمته أن يذكر مستخدم الساعة بأمر مهم من الممكن أن يغيب عن بال هذا الأخير، من خلال عبارة MEMO الموضوعة على جنبه بين حجريّ الماس والسافير (أو الياقوت بحسب النموذج)، وعند إنجاز المهمة، يتمكن حامل الساعة بواسطة كبسة زر بسيطة من إعادة المؤشر إلى وضعيته الأصلية. أتت هذه الساعة بنموذجين محدودي الإصدار بـ 88 قطعة لكل من النموذجين قطر 42ملم، المصنوعين من الذهب الوردي مع ميناء أسود، عقارب وعجلة توازن حمراء إضافة إلى وأحجار الياقوت التي تزين المؤشرات، أو من التيتانيوم مع ميناء رمادي، حيث حل فيه اللون الأزرق مكان الأحمر، وأحجار السافير بدلاً من الياقوت. الحركة يدوية التعبئة كاليبر DMC16 بمخزون للطاقة من 7 أيام، والساعة مغطاة بطبقة بطبقة مقببة من الكريستال السافيري، وهي مقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 متراً، وتنتهي بسوار من الجلد.